دهر الطلائع أمثلة على

• في أواخر دهر الطلائع (الأحدث)، كانت القارة العظمى المهيمنة هي رودينيا (~1000-750 مليون سنة مضت).
• ووفقا لما بينه كل من أيلس و يونغ، "أن الرواسب الجليدية لأواخر دهر الطلائع معروفة من جميع القارات.
• ويوجد سجل قوي إلى حد ما لحياة البكتيريا خلال الفترة المتبقية من عصر ما قبل الكامبري (دهر الطلائع).
• كانت قارة كولومبيا العظمي هي السائدة في بداية دهر الطلائع، ولا يوجد معلومات كثيرة عن التجمعات القارية قبل ذلك.
• كانت صخور الكربونات نادرة، وهذا يشير إلى أن المحيطات كانت أكثر حمضية بسبب ذوبان ثاني أكسيد الكربون فيها مقارنة دهر الطلائع.
• كانت صخور الكربونات نادرة، وهذا يشير إلى أن المحيطات كانت أكثر حمضية بسبب ذوبان ثاني أكسيد الكربون فيها مقارنة دهر الطلائع.
• من خلال الحساب النظائري لعمر صخور الجرانيت من دهر الطلائع وتبين أن هناك عدة مراحل من الزيادة السريعة في تكون القشرة القارية.
• ومن المحتمل أن 43% من القشرة القارية الحديثة تشكلت في دهر الطلائع، و 39% تشكلت في الدهر السحيق، وفقط 18% في دهر البشائر.
• من المعروف أن العمليات التكتونية لدهر الطلائع مشابهة جدا لظاهرة النشاط التكتوني كأحزمة تكون الجبال أو تجمعات الاوفيوليت، التي نراها اليوم.
• كلاسيكيا، وضعت الحدود الفاصلة بين دهر الطلائع ودهر البشائر في قاعدة عصر الكامبري عندما ظهرت أول حفريات للحيوانات مثل ثلاثية الفصوص والقدحيات البدائية.
• وخلال دهر الطلائع أيضا كانت أول علاقة تكافلية بين الميتوكوندريا (الموجودة في جميع حقيقيات النوى تقريبا) والبلاستيدات الخضراء (الموجودة فقط في النباتات وبعض الطلائعيات) وقد تطورت استضافتهما.
• تُفَسَّر أحزمة التصادم القاري تلك على أنها نتيجة لحدث أو أكثر من أحداث الاصطدام العالمي قبل 2.0–1.8 مليار سنة والتي أدت بعد ذلك إلى تكون قارة دهر الطلائع العظمى كولومبيا أو نونا.
• رغم من وجود بعض البحوث من أمريكا الشمالية والهند لأشكال أقدم، إلا أن أول حيويات متعددة الخلايا يبدو أنها ظهرت قبل نحو 1500 مليون سنة، في حقبة الطلائع الوسطى لدهر الطلائع.
• رغم من وجود بعض البحوث من أمريكا الشمالية والهند لأشكال أقدم، إلا أن أول حيويات متعددة الخلايا يبدو أنها ظهرت قبل نحو 1500 مليون سنة، في حقبة الطلائع الوسطى لدهر الطلائع.
• عندما بدأ الدهر السحيق كان تدفق حرارة الأرض يعادل ثلاثة أضعاف ما هو عليه اليوم، ولا يزال ضعف المستوى الحالي عند الانتقال من الدهر السحيق إلى دهر الطلائع (قبل 2,500 مليون سنة).
• في النصف الثاني من القرن العشرين، عثر على عدد من حفريات في صخور دهر الطلائع، لكن بقيت الحدود العليا لدهر الطلائع ثابتة عند قاعدة الكامبري، والتي حددت في 541 مليون سنة مضت.
• في النصف الثاني من القرن العشرين، عثر على عدد من حفريات في صخور دهر الطلائع، لكن بقيت الحدود العليا لدهر الطلائع ثابتة عند قاعدة الكامبري، والتي حددت في 541 مليون سنة مضت.